- ما هي هذه الانجازات التي لا يراها سوى مارتن غريفيث وفريقه ؟
- ما الذي يجعله يوزع التفاؤل في كل اجتماع رغم تكرار رفض مليشيا الحوثي تنفيذ أي اتفاق بما فيها ملف الاسرى والمعتقلين الانساني ؟
لماذا كرمت وزارةُ حقوق الإنسان شلال شايع المتهمَ بارتكابِ جرائمَ وانتهاكات والتمردِ على الدولة.. إلى أي مدى تُسيءُ هذه الخطوة لأعلى مؤسسة حقوقية في البلد؟ ألا يفترضُ بحقوق الإنسان أن تكون معنية بالضحايا وليس بالمجرمين ؟
- يمن مونيتور الحوثيون يعتقلون عشرات المدنيين أرادوا الحصول على وثائق سفر في صنعاء- العربي الجديد مدة انتظار أسطوانة الغاز في صنعاء تصل إلى 35 يوما- الشرق الاوسط في الأخبار المنوعة فنان جائع يأكل موزة بقيمة 120 ألف دولار
نُشرت العديدُ من التقارير التي تشير إلى تعرض الكثير من المواقع الأثرية لدمار واسع، بسبب عدم التزام أطراف الصراع بحماية الأعيان المدنية والمواقع الأثرية، وعدم استهدافها.
في ظل الوضع المنفلت الذي تعيشه أغلب المحافظات، تزدهر ظاهرة تهريب الأدوية التي تعني المتاجرة بالسموم واستثمار أوجاع الناس
وفقاً لدراسة أصدرها مركز الدراسات والإعلام الصحي فإن 95% من الأدوية المهربة والمزورة المتداولة في السوق اليمنية هي أصناف خاصة بعلاج الأمراض المزمنة
توفيق أحمد القاضي، جريح منذ يناير ألفين وسبعة عشر، وعلى الرغم من سفره إلى مصر للعلاج، إلا أنه أعيد بحالٍ تشبه الحال التي ذهب بها إن لم تكن أشد سوءا. ومنذ عامين وهو يعاني الألم في سكن الجرحى بمدينة مأرب، بانتظار حصوله على منحة علاجية إلى الهند أو أي دولة أخرى يتمكن فيها الأطباءُ من علاج حالته، لكن الانتظار طال أكثر مما يتخيّلُه عاقل
الله غير موجود، والدين مجرد أكذوبة.. هذا ما تردده شريحة واسعة من الشباب الذكي المثقف - النبيل أحيانا - المولود لأبوين مسلمين بالوراثة. شباب كان بعضه ينتمي إلى جماعة من الجماعات الدينية حتى سنوات قليلة ماضية. شباب ممتلئ بالحماس والرغبة في تحقيق ذاته. وممتلئ بالطموح في تطوير مجتمعه. ما الذي يمكن أن نقوله في تحليل ظاهرة الإلحاد أو الشك الديني؟.
انتهى الشهر الأول على توقيع اتفاق الرياض بين الحكومة والمجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات.كان يفترض ألا يمر هذا الشهر إلا وقد تم تنفيذ العديد من بنود. لكن ما تحقق حتى الآن يبقى في خانة الصفر، وهو ما يدفع للتساؤل: هل أعد هذا الاتفاق للتنفيذ فعلاً أم لأغراض أخرى؟