أخبار محلية

قبائل حضرموت تطالب بسرعة إعادة تشغيل مطار "الريان" ورفع الحصار الجوي عن المحافظة

27/12/2020, 08:42:52
المصدر : غرفة الأخبار

طالب "حلف قبائل حضرموت" بسرعة إعادة تشغيل مطار "الريان" الدولي، الذي تسيطر عليه قوات إماراتية منذ خمسة أعوام.

جاء ذلك في بيان للحلف صدر عقب فعالية جماهيرية، في مديرية "غيل بن يمين"، بالتزامن مع الذكرى السابعة لما يسمى "اللهبة الشعبية الحضرمية".

ودعا الحلف إلى تشغيل مطار "الريان" دون تأخير، لما له من أهمية للمواطنين والنشاط الاقتصادي.

وحوّلت القوات الإمارات مطار "الريان"، عقب طرد مسلحي القاعدة، إلى مقر عسكري، ووجهت منظمات حقوقية دولية اتهامات لها بإنشاء سجن سري فيه، وإخفاء عشرات اليمنيين، وارتكاب انتهاكات جسيمة بحقهم.

وسبق أن أعلنت الإمارات، في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي، إعادة فتح المطار، ومعه تم استقبال أول رحلة، لكنها ما لبثت أن قامت بإغلاقه مرة أخرى، بعد تسيير رحلة واحدة، كما منعت طائرة الخطوط الجوية اليمنية من المبيت أو البقاء في حرم المطار. 

وخلال شهر يونيو/ حزيران الماضي، عاود المطار نشاطه، واستقبل عددا من الرحلات القادمة من مطار "دبي"، تقل عددا من العالقين اليمنيين تم إجلاء بعضهم من دولة الصين، ثم أعلق مرة ثانية ولم يفتح حتى اليوم.

أخبار محلية

تحت ذريعة تنظيم المرور.. إجراءات حوثية جديدة تهدد أرزاق آلاف السائقين والتجار في صنعاء

في خطوة جديدة لتعزيز سيطرتها الأمنية على العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء، تواصل جماعة الحوثي فرض إجراءات مشددة تحت مزاعم “التخفيف من الزحام والعشوائيات”، بينما يرى السكان أن الهدف الحقيقي هو تشديد الرقابة الأمنية وتقييد حركة المدنيين.

أخبار محلية

اللجنة الوطنية لتنظيم وتمويل الواردات تؤكد الالتزام الصارم بآلية تمويل الاستيراد وتدعو لتسهيل أعمال القطاع الخاص

أكدت اللجنة الوطنية لتنظيم وتمويل الواردات في اجتماعها اليوم، برئاسة محافظ البنك المركزي اليمني ورئيس اللجنة أحمد غالب، على ضرورة التزام جميع الجهات بالتطبيق الصارم للآلية التنفيذية الخاصة بتمويل الاستيراد، في مختلف المنافذ، بما يضمن خدمة المصلحة العامة واستمرار التعاون الدولي في تسهيل حركة سلاسل الإمداد والتحويلات المالية بين اليمن والعالم الخارجي.

أخبار محلية

شبكة إنذار المجاعة تحذّر من محدودية أثر الوديعة السعودية وسط تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن

حذّرت شبكة الإنذار المبكر بالمجاعة، من أن المنحة السعودية الأخيرة المقدّرة بنحو 368 مليون دولار للحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، لن تسهم سوى في تخفيف مؤقت للأزمة المالية، دون أن تحقق استقرارًا اقتصاديًا مستدامًا في بلد يرزح تحت ضغوط الحرب والفيضانات وانعدام الأمن الغذائي.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.